- المرشح الذي يتداول بإسمه هو مرشح مناورة مهمته مواجهة ترشيح من دعمناه وإسقاطه.
- أدعو الفريق الآخر الى التوقف عن هدر الوقت واطالة زمن الاستحقاق.
- آسف لوجود أصوات ترتفع لترشح مثل هؤلاء ليصلوا الى قصر بعبدا.
- أننا نريد تفاهما وطنيا وشراكة حقيقية تحفظ البلد الذي نحرص عليه لا مرشحي بدل ضائع.
- التعليمات الخارجية كانت توجه البعض في لبنان الذين يملكون الوقاحة اللازمة للتصريح علناً برفضهم وصول مرشح للمانعة، في مقابل رضاهم بوصول ممثل الخضوع والاذعان والاستسلام.
- من لا يريد ممثلا للممانعة هو نفسه يقول لنا "لنا جمهوريتنا ولكم جمهوريتكم" ويريد تقسيم البلد.
- اننا نفخر بانتمائنا إلى خيار وطني مقاوم يحفظ العباد والبلاد ولن نبدّل، واننا نريد لبلدنا ان يستقر ولن يستقر الا اذا انتُخب رئيس للجمهورية يحاكي تطلعاته.
- الازمة الاقتصادية التي ضغطت على اللبنانيين كان هؤلاء بعض المستخدمين فيها والمروجين لها.
- كيف يريدون اليوم من الشعب ان يعول على خدماتهم فيما بعد.
- المقاومة واثقة من ربها واهلها وتلتزم الثقة في التعاطي مع كل شعبها، تتعاطى بكل برودة ازاء هذا النفاق والتآمر.
- كنا ولا زلنا نريد الشراكة ونريد تنفيذ القوانين ونحفظ مصالح شعبنا لكن على من تقرأ مزاميرك يا داود؟!
- كل عملهم هو التآمر على المقاومة، والشعار الذي طرحوه هو اسقاط سلاح المقاومة والتحريض عليها، والاجتماعات التي يعقدونها تأتي في هذا السياق...
فيما تتعاطى المقاومة ببرودة اعصاب لانها تعرف ان هؤلاء يريدون سرابا وهم واهمون ولا يعرفون الوقائع.
- المقاومة أكبر منهم واقوى منهم ومن كل من ورائهم، وهم لا يستطيعون ان يلغوا خيار المقاومة.
واشار النائب رعد الى اننا بامتلاكنا سرّ الانتصار لن يستطيع احد في العالم ان يثني عزمنا عن المضي رغم كل الدعاية والتضليل والتسويق والمناهج التربوية ورغم السياسات في منطقتنا التي كانت تأمر بالتآمر علينا، والتي لازال البعض ينتهجها من اجل اضعاف ارادة المقاومة لدى شعبنا.