أبرز ما جاء في كلمة قائد حركة أنصار الله السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي بمناسبة يوم القدس العالمي:
-نتقدم بالتعزية والتبريك في حادثة استشهاد الأعزاء الأخوة الإيرانيين في العدوان الصهيوني على القنصلية الإيرانية بدمشق
– لشهداء العدوان الإسرائيلي الأخير على دمشق قيمة تاريخية بالنسبة إلينا
– الاستهداف الصهيوني لقنصلية الجمهورية الإسلامية الإيرانية في دمشق حادث مفصلي له ما بعده
– الجمهورية الإسلامية في إيران قدمت نتيجة موقفها الداعم للقضية الفلسطينية التضحيات الجسام اقتصاديا وسياسيا وأمنيا
– الجمهورية الإسلامية لم تفاوض ولن تفاوض أبدا على ملفات المنطقة مع الأمريكان
– شعوب محور المقاومة يمكنها الانتصار أمام العدو الصهيوني لكن المتخاذلين لا يرون ذلك بسبب جهلهم
– عندما بدأ اليمن بضرب السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي في البحر اعتبر البعض في الخليج أن ذلك سيناريو ومسرحية
– العلاقة مع إيران والتحالف معها عنوان فخر وشرف وكرامة إنسانية في هذا الزمان
– من يجب أن يخجل هو من يطبّع مع “إسرائيل” ويسوغ ويبرر لها جرائمها
– من عليه أن يخجل هو من يجب أن يعرف أن أمريكا هي وراء الجرائم في كل دول المنطقة
– العلاقة مع القتلة والمجرمين هي العلاقة التي تدعو إلى الخجل
– الحرب على غزة هي حرب من فقد عقله وهذا من أسباب الفشل في الحرب
– ما زال نتنياهو وحكومته فاقدين لعقولهم بعد 6 أشهر من الحرب على قطاع غزة
– بعد 6 أشهر عجز نتنياهو عن القضاء على حماس أو استعادة أسراه إلا بالمفاوضات وليس لديه أو لدى حكومة العدو تصورا لليوم التالي بعد الحرب
– عجز العدو الصهيوني عن إيقاف جبهة لبنان رغم التهديدات بشن حرب شاملة على لبنان
– في اليمن، جاءت الأساطيل الأمريكية والأطلسية من أجل إيقاف عملياته العسكرية في البحر
– اليمن استطاع فعلا أن يمنع أكثر السفن المرتبطة بالعدو من المرور عبر البحر
– عندما نقاتل في جبهات محور المقاومة في لبنان والعراق واليمن نحن نقاتل برؤية نصر واضحة وبينة ومشرقة
– ندعو الخصوم والأصدقاء لإعادة حساباتهم
– محور المقاومة ذاهب إلى انتصار كبير بإذن الله تعالى
– كونوا على يقين أن الرد الإيراني لاستهداف قنصليته في دمشق آت لا محالة على العدو الإسرائيلي
– جهوزية المقاومة قائمة ومعنويات المجاهدين عالية وكذلك اندفاعهم في الجبهة
– إنجازات النصر في معركة طوفان الأقصى بريا وبحريا وأمنيا ستعود بركاته على كل لبنان
– المقاومة في لبنان لا تخاف حربا ولا تخشاها وإنما أدارت معركتها خلال الستة الأشهر بما يحقق النصر ويحفظ لبنان
– المقاومة على أتم الاستعداد والجهوزية معنويا ونفسيا وعسكريا وبشريا في أي حرب سيندم فيها العدو لو شنها على لبنان