- جاءَت المشاريع الاسرائيلية تبحث عن ضالّتها هُنا عبر ضرب ركيزة قوّة الشّعب الفلسطيني، ألا وهي وحدته. فحذارِ مما يُدبّر للمُخيّم وربّما لكلّ تجمّع فلسطيني لاحقاً.
- إنّ الاعتداء على الفلسطينيين اليوم أو في أيّ مكانٍ آخر هو الخدمة بعينها للمشاريع الإسرائيليّة العاجزة عن المواجهة في غزّة والضفّة الغربيّة.
- نريد رئيساً يضمن ويُطمئِن المُقاومة التي هي قوّة لبنان وليس لطائفة أو مذهب أو فئة مُحدّدة، رئيساً يُعيد الثقة بلبنان لمواطنيه أوّلاً، مُقيمينَ ومُغتربين.
- نريد رئيساً لا همّ له غير قيام المؤسسات والدّولة واستجماع كلّ عناصر القوّة لوطنٍ بلغ ما بلغ من الوهن.
- يزيد آلامنا اليوم الشّغور الرّئاسيّ الذي ينبغي أن يُملأ اليوم قبل الغد برئيس جامعٍ قادرٍ على التواصل مع الجميع.
- الحل المتاح الآن مضمون النتائج، وهو اتفاق الطّائف والدّستور. وأيّ شيء آخر هو مغامرات غير محسوبة.
- إنّ العجزَ عن تقديم الحلول السّياسيّة لا يُجيز التهديد والوعيد والعنتريّات لأنّ طريقه مُقفلة ولن تؤدّي إلا إلى الفتن والحرائق المُتنقّلة.
- هنا الكلمة تحل الأزمات – لأنّ شروط الكلمة هي العقل والتلاقي – ومن جرّب المُجرّب عقله مخرّب.