- أبارك بالأعياد الكبيرة عيد الأضحى وعيد الغدير وعودة حجاج بيت الله الحرام سالمين.
- الشخص الذي أحرق المصحف الشريف في السويد له علاقة بالموساد الإسرائيلي وهدفه بثّ الفتنة بين المسلمين والمسيحيين.
- عندما كان يقدم شخص على حرق المصحف الشريف أو الإساءة للرسول من خلال أفلام أو رسوم كاريكاتورية يشعر الانسان بأن هناك مؤامرة ما وليس مجرد تعبير عن الرأي.
- تنديد رجال الدين المسيحيين بحادثة حرق المصحف ساهم بنحو كبير في منع الفتنة.
- شعوب المنطقة يجب أن تطالب الحكومات بموقف أكثر صرامة من قضية حرق المصحف الشريف.
- موقف روسيا اللافت من موضوع حرق المصحف الشريف أحرج الدول العربية
- مشروع الشرق الأوسط الكبير الأميركي سقط في لبنان واستكمل الإجهاز عليه في فلسطين والعراق وسوريا وإيران.
- الإسرائيليون والأميركيون اعترفوا بفشل حربهم على لبنان عام 2006 على أكثر من صعيد.
- المطلوب من عدوان 2006 كان سحق المقاومة وإخضاع لبنان.
- انتصار تموز أسس لمعادلة ردع ما زالت قائمة حتى اليوم مقابل تآكل الردع عند العدو الإسرائيلي.
- في عيد الأضحى كانت القرى في كل أنحاء لبنان مليئة بالأهالي، حتى المنطقة الحدودية الجنوبية كانت مليئة بالناس، هذا الإحساس بالأمن والأمان ناتج عن الثقة بقوة الردع المحققة.
- في مناسبة لعائلة لبنانية قرب الحدود كانت قد أطلقت ألعاب نارية تسببت هذه الألعاب لنزول المستوطنين للملاجئ.
- السلام والأمان في الجنوب اللبناني ناتجان عن ثقة الناس بفاعلية الردع القائم مقابل حالة رعب لدى الجانب الإسرائيلي.
- جزء كبير من الرعب الذي يطال سكان المستوطنات في شمال فلسطين المحتلة سببها الإعلام الإسرائيلي الذي يضخم الأمور ظنًا منه أنه يشن حربًا نفسية علينا.
- العدو الإسرائيلي كان يسعى بكل الوسائل لمنع تعاظم قوة المقاومة في لبنان ولم ينجح في ذلك رغم كل الظروف.
- هدف الإسرائيليين من عدوان جنين كان استعادة الردع ولكنهم حصلوا على صورة معاكسة تماماً.
- الدليل على فشل عدوان جنين هو استمرار عمليات المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية.
- نقف بإجلال واحترام وتقدير أمام رجال ونساء وعوائل الشهداء في جنين، وأمام البيئة الحاضنة وصلابة المقاومين في جنين وكل مدن الضفة وفي غزة.
- الفلسطينيون في الضفة الغربية يعتقدون ليس أن الضفة سيتم تحريرها بل أن الكيان الإسرائيلي إلى زوال، هذا يعطي آمال كبيرة لمواصلة المقاومة.
- هناك تضحيات في الضفة الغربية وآلام، لكن هذا الأمر طبيعي فنحن في معركة أمام عدو غاصب متوحش، العبرة هي عدم الخضوع والاستسلام أمام هذا العدو.
- انتصار تموز 2006 وضع العدو الإسرائيلي على خط الانحدار.
- انتصار تموز 2006 أنهى مشروع "إسرائيل" العظمى.
- بإنتظار تقرير الإخوان عن الأحداث التي حصلت اليوم عند الحدود ليُبنى على الشيء مقتضاه.
- بدءً من السنة الماضية رفع العدو سياجًا لضم القسم الشمالي من بلدة الغجر والتي هي أرض لبنانية باعتراف دولي.
- ما حصل في الآونة الأخيرة أنه أنهى بناء الجدار وحولها إلى منطقة سياحية في ظل سكوت من الأمم المتحدة.
- بعض الناس يقولون أن العدو ضم الغجر بسبب الخيم التي أقمناها في الحدود، وهذا غير صحيح، والخيم أضاءت من جديد على كل الوضع عند الحدود.
- المجتمع الدولي سكت عن كل الاعتداءات الإسرائيلية الحدودية لكنه تحرك سريعاً بعد نصب المقاومة خيمة عند الحدود.
- نحن وضعنا خيمتنا في أرض لبنانية و هي ارض لبنانية بإعتراف الدولة اللبنانية.
- لو كان العدو الإسرائيلي كما كان سابقًا، ولبنان يمكن احتلاله بفرقة موسيقية، لكن بكل بساطة قصف الخيمة بل لما كانت لتوضع، لكن الوضع الآن تغير والإسرائيلي لم يجرؤ على القيام بخطوة ميدانية.
- شباب المقاومة لديهم توجيه بالتصرف إذا وقع اعتداء إسرائيلي على الخيمة المنصوبة عند الحدود الجنوبية.
- لا يوجد شيء اسمه ترسيم الحدود البرية لأن الحدود البرية بين لبنان وفلسطين المحتلة مرسمة قبل قيام الكيان الغاصب"
- في موضوع قرية الغجر، هذه أرض لبنانية أعاد العدو احتلالها، ولا يجوز السكوت عن هذا الموضوع.
- يجب أن يكون الموقف اللبناني حاسمًا في قرية الغجر، هذه بيوت وأرض لبنانية يجب أن تعود إلى لبنان بلا قيد وبلا شرط، وتحريرها مسؤولية الدولة والشعب والمقاومة.
- بالتعاون بين الدولة والمقاومة وإسناد الشعب نستطيع أن نستعيد أرضنا المحتلة في بلدة الغجر.
- أرض الغجر لن تترك للإسرائيلي، وكذلك مزارع شبعا وتلال كفرشوبا.
- الاسرائيلي لديه تآكل ردع ولكنه وقح، ويجري اتصالات يتحدث فيها عن خرق لبنان بينما هو يقوم بآلاف الخروق.
- أدعو لاحصاء الخروق الاسرائيلية برا وبحرا وجوا وما يدعي العدو بأنها خروقات لبنانية.
- العدو يعتبر الدفاع الجوي في حزب الله الذي يمنع تحلق المسيرات وخروقاته الجوية استفزازًا.
- هناك اتهام للثنائي الوطني من خلال التمسك بمرشحه بأنه يريد المساومة على عدة أمور، أو يدفع باتجاه انهيار الدولة لأن يريد اعادة النظر بالنظام والدستور، ولكن هذا غير صحيح.
- الحديث عن أن حزب الله يريد إلغاء اتفاق الطائف والمناصفة بين المسلمين والمسيحيين هو كذب وتضليل مقصود.
- خلال الأسبوعين الموضوعين مسؤولين من حركة "أمل" وحزب الله نفوا والرئيس بري شخصيًا نفى ولكن هذه الاتهامات مستمرة، وهذا كذب مقصود وتضليل للرأي العام اللبناني وهدفه توتير الداخل.
- لمصلحة من يوتّر الجو الداخلي؟ من يريد تغيير النظام ويتحدث بالفدرالية والتقسيم؟
- أقول للشعب اللبناني بكل طوائفه بأن ما يُقال بأن الثنائي يريد الاستفادة من فائض القوة لديه ومقاومة لفرض آراء سياسية غير صحيح.
- نحن لم نفعل ذلك في يوم من الأيام ولن نفعل ذلك وسلاح المقاومة هو لحماية لبنان والشعب اللبناني.
- سلاح المقاومة ليس لفرض خيارات على اللبنانيين، وهذا السلاح لا يسمح بالاعتداء عليه لأنه موجود ليحمي الشعب اللبناني، والاعتداء عليه أعظم وأكبر خدمة لـ"اسرائيل".
- لا مصلحة للبنان في تحويل المقاومة إلى مؤسسة رسمية تابعة مباشرة للدولة.
- شخص الرئيس أساس بالنسبة لنا ونعتبره ضمانة، نحن كثنائي وطني هذا ما يعنينا، وبالعودة لحرب تموز كان هناك انقسام حاد في البلد وكان على رأس الطاولة الرئيس اميل لحود يقاتل بعض الوزراء الذين أرادوا للمقاومة أن تستسلم، شخص الرئيس لحود شكل ضمانة.
- الرئيس ميشال عون لم يطعن المقاومة ووثقنا بشخصه وكان ظهر المقاومة آمناً في عهده ولم يطعن بها.
- الوزير سليمان فرنجية يحظى بثقتنا كمرشح للرئاسة ولا يطعن ظهر المقاومة.
- لا حل لانتخاب رئيس للجمهورية سوى بالحوار بين الأطراف اللبنانيين